الجمعة، 22 يناير 2021

نص نثري تحت عنوان {{الشوق ترجمان الجفوة}} بقلم الشاعر السوداني القدير الأستاذ{{علي محمد}}



الشوق ترجمان الجفوة ، استجدي الحروف عطفا كل حين 

 أجدها لم تبارح فذلكات المشدوهة ،العابثة بالحنين ،الكل يتزحزح الا موعدي المحتضر آخر الزفرات الغسق ، أجدني أغتال القصيدة الألف وأزجها كما فعلت بالأخيرة، الناقصة تنوين العشق فالتلاصف استحالة صيرها الحرف الكذوب مخيلة هادرة التهافت، عربيد الظلام يتأتاها الملافظ أولها أشتاقك..

ٲنتِ ٲنشغالي

وارتداﮰ وٲرتيادي

كل ٲبيات القصيد

والتأويل يراودني الشعور عن نفسه;زاكرة الخبال ..التٲتٲة التنافر ٲشلاء ..يراودني فيستعصم الحرف الا يٲتي الا محترقا ..

محاولة ٲخيرة للدوزنة .. كل ماحدث ومايحدث محض جنون فالكلام ٲصابه خمر عينيك ..والتوجس مطية أن ننتظر 

تصبحين على ذات العنفوان الجمال ..

انتِ الصباح ..

والليل لهذا العربيد

للتلاطم هاهنا..

علي محمد

السودان 

ليست هناك تعليقات: