أنت قدري
أيا قلباً يترقبُ عدالة يديك متى تُنَفَذ
لتأتي وتضعها على قلبي كي تحمي
أضطرابه وكأنك تغتالني بذلك البُعد
وما يعتلجُ بثنايا روحي اكبر من ذلك
فالحياةُ بدونك أمستْ ...
موتاً بلا كفنٍ...
يا وجهتي التي أُحب
يا قدري المكتوب
كيفَ لكَ أَن تغيب
ْ وأنا من شهدِ عينيك
أرتوي ويموتُ عطشي.
سناء الدليمي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق