دعني وَحِيدًا . . . .
أقاسي الويلات . .
حُنَيْن وَشَوْقٌ . .
وَمَعَه بَعْد وَفِرَاقٌ . . .
دعني أَمُوت . . .
وَمَعِي الذِّكْرَيَات . .
ذِكْرَيَات الْحَبّ وَالْوَعْد مَعَ الْبَقَاءِ
دعني احْتَرَق بِنَار أﻻهات . . .
فَحَرَقَتْه أَمَاتَت الْأَلْبَاب . . .
دعنى أَعِيش الماضى الْبَعِيد . .
لكى أَتَنَفَّس حُبُّك الْجَمِيل . . .
دعني وشأني . . .
ﻻ تكلمني . . .
فَالْيَوْم نفترق وﻻ نَعُود . .
بِالْأَمْس كُنَّا عَلَى الْعَهْدِ نَسِير . . .
والبوم عَلَى الْفِرَاقِ . . .
نَمُوت . . .
بقلمى
مُهَنْدِس
عبدالرؤف مُحَمَّد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق