ولي في ذمة ...
عينيك صبّاً
تعجز عن كتابته
المحابر ...
ولا تستوعبه دواوين
من حنين ...
ولي بين حدود
ذراعيك وطناً ...
وخلف شغاف قلبك
سكناً ...
وسكون ليلِ يتوق
إليه العاشقين ...
ولي بين أحضانك
جنة قطوفها ...
تسر الناظرين
وطقوس لقاء ...
حلو المذاق
بطعم الدراق والتين
شمس فجري
أنت ...
وسنا قمري
أنت ...
حبيب العمر
وجنى صبر السنين
أهواك كما أنت
وكيفما كنت ...
يا نبضاً يسري
بالشرايين ...
يارجلا من نفح
العطر ...
من نقاء المطر
من بريق السحر
من سلاسة الياسمين
خلق ليروي ...
عشب الحياة
في يباب قلبي ...
الحزين .
#بقلم ...سجى محمود
23/1/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق