أمسح دمعي إذ يزْخر
وتلك الساعة تنذرني
مضى الزمان فهل تقبل
أمدُّ إليك يا عمري
حبالَ الوجْدِ
أجدّلُها بأشواق
وحنين واشتياق
ارسمها بألوان من الزهر
فهل أيلول يأتيني
بعطرَ فؤادِكَ الأخضر
فضاءُ حديقتي مزهر
ومثلُهُ قلبي مزهر
يحاورني
يسائلني هل حَبيبَك يُقبِل
2l
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق