اما...كفاكِ....
اما كفاكِ...بأنني كنت لكِ كظلكِ
احملكِ تحت ثنايا الروح
وأخافُ عليكِ...وانتِ لي كلَ هواي
اما كفاكِ...بأنني كنت لكِ دفئاً
وعندما كنت أراكِ
بلهفةٍ...تحضنكِ كلتا يداي
اما كفاكِ...بانكِ كنتِ ليَ
الأحلام...والأمال
وكنتِ لي...كلَ مُناي
اما كفاكِ...بانكِ كنتِ اليَ
نفسٌ في رئتيَ
وكنتُ احملُكِ...اداريكِ بقلبي
أين ما ذَهبَت...خُطاي
اما كفاكِ...بأنني ولأجلكِ
تركتُ كل شيءٍ من ورائي
ولكِ أعلنتُ حبي وولائي
ولاجلكِ انتِ...تعديتُ مداي
اما كفاكِ..بأنني.كنتُ ومازلتُ أمجِد حبكِ
أكتب لكِ الأشعار...والكلمات أهديها لكِ
اما كفاكِ...بانني اعطيتُكِ كل رِضاي
اما كفاكِ...بانني توجتكِ أميرةً
وتركتُ أحضان النساء جميعهُن
وكان حضنُكِ...مُلتقاي
ياامراءةٌ...كم انتِ قاسيةٌ وكم انتِ عنيدة
عندما انتِ تركتيني...أعاني في لظاي
ستار الخرساني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق