وٱهتـديت
…………… .
نعم…
أنا للحبِّ ماٱهتديت ْ
أِلاّ أنَّ حــبـَّكِ قـــد هــدانـي
وأخفيتُ حبي..
كما خــُفيـَت أقداري
أخفيت ُ كلَّ أسراري
نعم أخفيت..
وكأن النارَ
تــَتـقـِدُ مــن نــاري
واخفيت..
واخفيت.. ــ
لحن الفرح عن جيتاري
وايقنت ..
أنّ الأحزان أقداري
ياٱمراةً..
ألا أنّ حــُبــكِ قـــد أغـــرانــــي
وقررت ُ..
أن لا أستمرار ٌ
ألا في هـــواكِ أِستمراري
وعــُقِدَ عــلـى حــبكِ لـــســانــي
شـُلَّت اطراف الحبِّ
أن لــم يكن حــبكِ ســجـّانـــي
ثمّ اليكِ اهتديت…..
……………… ..
بقلمي الشاعر عثمان كاظم لفته /العراق
20/2/ 2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق