ماذا أهديك
ماذا أقول فيك
وكيف لي ان
أخبر الدهر
عن سحر لياليك
فقد غزا جمالك الكون
وتوحد الأفق
بطيات اساميك
يااامراة من جذوة
التاريخ
شاخت الازمان
لكنه قبالك استحى
ان يشيخ
ليعود ثانية وقد حوى
من عطرك الازكى
وذاتك الاوفى
وشموخك الارفع
وتاريخك الامنع
ليقول فيك ..
كل مايرضيك
عدنان القرشي
بغداد ٢٠٢١/٢/٢٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق