.....آه .. يامجدا.....
كان بالأفق وليدا....
براق أراه الآن قتيلا
عزفت بدمعي وصوتي عليلا
اواة ياغصن عان الحمول كثيرا
جفت أبار غوثي وقلبي لديك أسيرا
إن كنت تسمعنى فقلبي الآن كسيرا
هيا أسكن النبض فليلي في بعدك طويلا
سمار بطرف الدرب لنجم العشق دليلا
أصواتهم جهم ومن للقلب طبيبا.
مابقى بالقلب رجف ولا بة سمارا
كالغابة الظلماء في ليل بلا أقمار
والجدب في وادى بالأمس كنت زواره
اعنيك يامجد قلبي فانت الود وأزهاره
ماكنت هاربة من دفء بت أهواه
بل أنت يا أملي العمر وأنواره
الأن ياخلي صار للعشق صوامه
قد آن غلق مائدة ود كنت عماره
ومات قلبي ببعد لست أهواه...
...ووصلك. ... .....أتمناه
....رويدا المحمدى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق