جنونٌ على مقاسات قلبي
أقول يا سيد الحكاية..
صيص تفرقت أمامك الحروف
كهيئةِ الجنون الذي يحملني إليك
وهل هذا الجنون
هو قصائد الشوق لك ؟
لماذا في حضورك تنازلت الغيوم
وانتصرت النجوم
وأطلقت شراعا
لقدر عاشقةٍ في محنة العناق؟
بين ذراعيك جمرةُ الشتاء
ماء وجهك وضوء النقاء
و عطرك تعويذة الخطايا..
في خندق خوفي..
أعلن ثورتي
وانت مقاسات قلبي.
جيلان رياض
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق