أحبك يامن
سكنت الفؤاد
واثلجت صدري
من لطف تعابيرك
بحسن الوداد
أكاد أن اغرق
ببحر هواك أكاد
ارتمي بين
أحضانك
أيام وليالي
ولا تغفى عيوني
ولا تطيق السهاد
وإن غفت لو لهنيهة
تبقى صورتك
ساكنة بي أضلعي
تشعل نارها
بقلبي وروحي
أسجل لك
شريط زكرى
ليلتنا ياحبيبي
ولو انعادت
ملايين المرات
لاتكفي ظمأي
من ذاك اللما
عسل مصفى
وترياق للفؤاد
ولجت ضمني
استحليت عرش
مودتي همت
بك ولم أخشى
يوماً ما تعاملني
بطهاد
الدكتور يونس المحمود سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق