قالت ...
وحدي أكون أنا وبِذاتي ومُفرداتي ، ولكن معه أنا هو منهُ وبداخله حتى وإن كان لا يراني وسط عتمته فأنا به وفيه وعليه ؛
بإمكانه وإمكان العالم أجمعهُ رفضي لا جدوي من رفض سريان الدم في روحه.
قال.....
لو مُلئت بألف عيب ، لو كان قُربك سوء ، لو رفضك العالم كُله .
أنا بك أرغب ..
يزبد مجيد...\
ليبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق