اسرجت والى المدى
شعور له الروح تتغنى
واكتب من رفيف اقنى
الى ملهمتي وطيفها الاسنى
غذت مرامي حسها دنى
فترامى واماط عن غيها الاوفى
اتراك سألت كيف مر الزمن وانقضى
من دونك الانفاس لا تهدئ وماجرى
بعيدا انت واي قساوة المت ولما
ايه يا لمعان الوجود ياحيا اقتنى
ادبا وخلقا و بسمة تكاد ترمى
فاجول في مداك واي نجوى
تناجي الشعور كيف له ان يتباؤى
ويساق ببراعة الى مكامن وتتعافى
رفقا بي ياعشقا احتلني اسيرا اتبارى
لعلي الى قمم هيبتك اقتنيك واي رجوى
رياض النقاء
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق