ثم ماذا؟
ثم أنني أدركت
يامن توجتك
ملكة على عرش
قلبي
وأخترتك من
بين كل
النساء اللواتي
تحدثن عني
وعنك
من أنني أصبت
في إختيارك ...
عشقت كل
مافيك من صفات
وأولها عزة
نفسك والكبرياء
وحديثك الذي
أشعر من
خلاله بالأرتياح ..
وأن أردت
وصف عينيك
فالحديث يحتاج
إلى كتابة
رواية من عدة
أجزاء ....
كوني على يقين
ياسيدتي
من أن كل تلك
الكلمات
التي يسطرها
قلمي عنكِ
هي ليس إلاّ حبر
على ورق
وأن الذي مابداخلي
يفوق تلك
كل التوقعات ....
أبو عمار
العراق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق