هنا
كان أول
لقاء مابيني
وبينها ....
هنا
تعاهدنا على
مواجهة
كل الصعوبات
التي قد
تقف حاجز
بيننا ....
هنا قضينا
أجمل
أيام عمرنا
ولحظات
من الصعب
على أحد منا
نسيانها ....
هنا
تعلمت كتابة
الشعر من خلال
النظر
لجمال عينيها ....
هنا
كتبت ماكتبت
عنها من
كلمات تليق
بامرأة
تعجز الحروف
عن وصفها
وهنا كان آخر
لقاء مابيني
وبينها
حين أخبرتني
بقرار رحيلها ...
أبو عمار
العراق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق