ويمضي بنا قطار أعمارنا
يقف بنا بمحطات كثيرة
ونري من خلاله أحداث مختلفة
وحين تحين ساعة الوصول
يقف بنا ف المحطة الأخيرة
وعلي رصيف النهاية يتركنا
دون إستأذان....!!!!!!
ودون أن يخبرنا الوقت
ولا المكان.....ما أصعب
مفاجأتك ايها القطار
تجبرنا أن نقطع تذكرة الركوب
دون أن نعلم ماذا تخبئ لنا
رحلة الأيام....!!!!
ولا نعلم متي ستنتهي
هذه الرحلة؟؟؟؟
رحلة الأيام!!!!!!
(ميرڤت ناشد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق