((( نجمتي و مهب الأعطاف)))
ما بينا لألاء النجوم
نجمتي لرصد ناظرها
تبدو فريدة
كم أأنس بها ف أداجية
الليالي ويسفر بيننا
حديث رحبا أطرافه
عديدة
ما تغم السحب رؤاها
وما تشاغب الأضواء
ضياؤها وان كانت
بعيدة
أكاشفها مدثر الشعور
واستبين لملمح رؤاها
أقوال سديدة
ف تسألني ما بال الندي
يداعب الجبين وينعي للسهر
عبرات بليدة
إن تكاثف الأحداث ف براد
الليل ليغلب لحياة هواك
أعذار جديدة
فإن لم تصدقني خبرا الإملاق
فقد عاز سمرك لحديث شابه
مختلس حيدة
&&&&&&ــــــــــــــــــــــــ
أيا نجمة جرت ع أوتار ناشدها
......من بغير مؤلفها يعقب فيئا واعدها
إن أباريها حديث يزكي الروح
........... فقد طاب رفقها وعم شاهدها
لنظرة م مجهر دنيا آلائها
............ يئن الصمت كلما دنا جاهدها
تنادي أيها الخلي وأنيس ليليا
........... غلفا الأيام تأسر عنت عابدها
فنهر علياء البلاد الذي
... كلما صاهرني أراه يشري بقاصدها
فلا مهرب ولا مفر م قلب
........... ما رغب للهوى دثار غامدها
هي الأيام تمري ف القلوب
...... عنوة العكوف وتحاضر ساعدها
فلا تكل الأمر لأفق النجوم
.... فنجمتك تتأسى بخلجات واردها
وأقم حد القرار وسامي هواك
. إن النوى ما بذاكي للعيون ناهدها
والزم ف الدياجير حسن سيرة
ولا تمكث مكث الواهن للنجوم راصدها
************* يحيى نفادي سيد
ف 7/5/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق