من روعة خلقها و عراقة اصلها ارتويت.
فقصدت بيوت العز اريد الوصول .
احج إليها واعبر مداخلها طوافا ..
اعانق الروح فيها واصنع من الابتسامة دعاء
ابتهل بين محرابها والقبلة واجعل في الابتهال مناجاة
ايتها النفس الساكنة بداخلي
قد جاء القلب يسلك طريقك ويتأمل الرجاء .
لا تقفي مكتوفة الايادي وتجعلي من النظرات تسبح في حيرة الاهتداء .
ولا بالصمت تلتزمي وان لا تجعليه صديق لك .
فأنا لا احب ان يكون لك من هذا النوع اصدقاء
ولا تتركي القلب يخفق ان كان الجواب لا .
فعلى مقاعد الانتظار يترقب قلبا مسه داء الهوى
أحمد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق