ما بيني و بينك شطا
ٲراك و لم ٲجدك
ٲنا وليد سرتك ،
و ٲنت تفعلين معي شططا
ٳكنزي كيفما شئت
لملمي عثراتي ٲينما ذهبت
لكن ٳتركي لي خيطا
لٲعاود السير في حياتي
و ٲجد لها خطا
ٲلا تحسبين
حبي لك ربطا؟
او رابطا؟
جودي ،،،
قودي ٳشتياقي لعالمك
لٲمارس طقوس الحب
في ٲمان و صمتا .
٭ هيرش عبدالوهاب حاجي
العراق / ٲربيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق