قطعت قلادتي
افيعقل ذلك تقطعت وانا ارى
اللؤلؤ على صدري
والاخر قد تبعثر على الارض
والبعض منها تناثر بين دهاليز المنزل
وقد اسفت على نفسي كيف تعاني
حينها تسائلت كثيرا بين محاسبة نفسي كشريط عابر تمزق به صبري
فآه من خوفي المرير
و من دقات قلبي السريعة
اجود بنفسي بين الحين والحين
فاذا خرج الخوف سينتهي حتى بقايا سؤالي
فمن يقتل الخوف عني
والكلمات خرجت تصرخ و تحاول نفض غبار الوهن
وخطواتي بطيئة فربما لا تصل
فهرولي اكثر و قاومي لتتحرري من قيد البطش وسيري للامام ..
فهناك ..
ستجدين قلادتك في امان
قلمي شيماءالكعبي العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق