قدس بالعزمِ تفاصيلِ عمرك فالحياةُ حياتك
وأضبط بالتحديدِ مسارقلبك
لانك أنت ياصاح قبطان سفينتك
فابحر مُنتشلاً تلك الروحِ التائهةِ من غفلتها وضياعها
فانت لست في دنيا السلام والأمان
انت في عالمٍ مليءٍ بإفاتِ الزمانِ
لاتكن ساذجاً لدرجة أن تنتظر مَنْ يضمدُ عندما تسقط جراحك
وأحزانك
فكن حراً أبياً عارفاً حذقاً في تحديد مسارك
فالقانون في حياتنا ياعزيزي لايحمل مغفلين امثالك
وبالنهاية
الرأي رأيك
والخيارُ خيارك
#شيماء الكبيسي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق