همسةٌ في أُذنِ الحُزن
_________
أَما آنَ لكَ أَن تَتَرَجَلَ عن كاهِلي !!!
لا زلتُ أَشعُرُ بِزَفَراتِك ،
أَلا يُؤلِمُكَ نشيجُ روحي؟؟؟
أَلا يَكفيكَ طحنُ ما لا يُطحن؟؟؟
تنهيدَةُ الحنينُ تَجثُمُ على صَدري،
وغيابٌ يُدمعُ مُقلَتي،
فاضَ الشوقُ فَتَعالى الوَجَع.
هل أَنتَ سادِنُ العَذاب؟؟
أَمْ رفيقُ الوحدةِ!!؟
أَنا أَستَعذِبُ وجودَك
وأَتَلذَذُ بِطعناتِك ،
اقتُلني...
فَهذهِ مُنيةُ الوَلهِ عِندي…….
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق