في المنتصف أرى ملامحكِ
في السماء أو ربما قامت بِتَبنِّيكِ
من الأرض فَوجود مخلوقٍ يشبه
نقائكِ على هذا الكوكب ربما
يجعل منه جنة ، إبنة السماء
تلك الشامه الموجودة أسفل
عنقكِ بقليل كانت تلمع بِشدةٍ
كما لو أن سواد الليل أُعجِبَ
بسوادها فجعلها بيضاء فقط
لكي يميزها عن باقي الشامات
الموجودة في جسدكِ ،
يزيد مجيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق