النخب الأخير
——-
قدحٌ من غيابِ الذاكِرةِ
كَمن يشربُ الاتجاهات،
فَيَتيهُ الفَرَح .
أَينَ عُذوبَةُ الخاطِر؟!!!!
ولماذا يَجْثُمُ الطَريقُ على النوافذِ فقط؟
هُناكَ بَصمَةٌ لكنها تَمحو ولا تُؤكِد
وحاجةٌ بلا رغبة، .
أتلاشى كنصٍ على رمل،
أو ترحابٌ أَخرسٌ بنهايةِ لقاء.
لقاء....
دنيا محمد
من فلسطين
14/10
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق