دُعائي حـولُ بابَ الله يجولا
فهل يـاربُّ تـأذنَـهُ الـدُخـولا
يقصُ على جلالِكَ بعضَ همِّي
وأسـئِلةً تـدورُ بـلا حـلـولا
فَرَحْمتُك التي وسِِعـت سَمَاكَ
وأرضك سوفَ تمنحهُ الوصُولا
ولـو قصرةُ يومـاً فـي حياتي
فَـعفوِكَ إذ أتـئ ذَهـلَ العُقولا
🖋 نعمان توفيق درهم آل حماد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق