أتعرفين! سألتني مرّة: لِمَ أكتب؟
أظنُّ بأنّي كذبت عليك تلك الليلة ، قلت لكِ بأنّي أكتب لأتوازن ، لأفرغ بعضًا ممّا أشعر به ، ولم أُخبرك وقتذاك بأني أكتب لأبقى جذاباً ساحرًا في نظركِ أنت ، لم أقل لكِ بأنني أفعل هذا حتى الآن لأبهرك ، أنت الانثي التي لا يبهرها رجل لا يكتب!
يزيد مجيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق