ناداني...وحين تعثرت اللغة
أشار بيده ان اقتربي
حملت تاريخ خوفي
الوذ بك ...ياأمي
أنه يغويني. ..كيف لاأخاف
وتلك العيون ...مساحة خضراء
أمي :
وأنت في عالمك....هناك
إن رأيته
أخبريه
قولي له
الخوف وجه آخر للرغبة
اخبريه عن تلك الجذوة
مازالت بين الضلوع متقدة
ولطفاً
قولي له تأخر ليلتين
عن حلمي
ياااااأمي
البحر أسود
والغابة غارقة بعينيه
خديجة المحمد
/ سوريا /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق