. مَواقِفُ بِلا هَويَّةٍ!
كَأَنَّني شَيطانٌ مُريدٌ عَفَّرَتْ لِحيَتي ٱللَّعَناتُ...
في مِحرابِ حُبِّكِ!
مُرُورُ ٱلكِرامِ مَرَّتْ عَلىٰ قَلْبي، لَحظَةُ سَعادَةٍ...
فَأَبْكَتني!
ما أصعَبُ ما حَلَّ بِنا مِنْ تَجافٍ
وَ اَضْطرابِ رَقَّتْ لَنا جِبالٌ...
لَمَّا تَجَلَّىٰ لَها!
قَلَّما تَجِدُ في خاصِرَتي وَخزَ إبرَةٍ...
فَأَرجُوكَ... لا تَكُ طَعنَةً!
(صاحب ساجت/العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق