ربما
ربما تمنيت أشياء جميلة
سرح خيالي بعالم الأحلام
ربما انتظرت ساعة لقاء
تحمل في طياتها حنين الماضي
ربما تمنيتك وطن
همست إليك لم تكن عابر سبيل
أبدا لم تكن هامشا
كنت المسيطر لمشاعر سنين
تركتها لك وحدك تملكتها
جعلتني طيرا يحلق سمائك ببهجة
فأصبحت عاشقة سلب عقلها
ما بين حنين الماضي و شغف الحياة
#هيام_الشوربجي ✏️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق