غريق الألم
عشتُ غريق الألم
مابتُ ليلةً إلا
وضوء النجوم
يراودني بذكر
حبيب معذب
جافى الكرى عيناه
قد أودعت القلب
بين حناياه
لاح طيراً
فوق دياره
وسكن خدراً
وأوى لوليفه
تذكرت حبيب
فزت حسرة
ووجد حزنا
لِّمَّا شهدهُ
من وحشة الدار
وعتمة حيطانه
أبات واحبس دمع
اذخره ليوم لقاه
بقلمي/ محمد رياض اسماعيل
ألتاريخ/2022/3/24
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق