منذ أن ولدت ، وأنا محتفظ بشخصية لوني ، لا افقدها في كل مكان حللت فيه ، في الليل أو في النهار ، في الظلمة أو في النور خلافا لك أيتها الالوان ، فلولا النور ، لما كان وجود لشخصية ألوانك
إلهي ، لتكن كلماتي كخبز الصدقة ،أو كالحليب الذي يقدّم إلى الرضع الأيتام الملهوفين .
محمد طه العمامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق