الصباح الذي لا يبدأ
بكِ صباح مزيف،
أتى فقط لإكمال
مسيرة يوم فائت،
محتال وهمي
حول عينيه هالات سوداء،
هو ليل يرتدي
ثوب النور ، مصابٌ
بالعقم لا يُنجب التحايا..
أما الذي يُشرق بك،
ذلك مليء بالأمل
يتكئ على كتفه
الفقراء، يستبشرون
بتغيير حالهم،
كل الليالي مضيئة بكِ،
وكل الصباحات مُظلمة
من دونك..
يزيد مجيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق