نفحاتٌ رمضانيَّة
الحلقة13
((بِرُّ الوالدَيْنِ))
•العمُّ والخالُ والقريبُ سندُ
لكنْ لا يغني عنِ الوالدَيْنِ أحدُ.
•اجعلْ كلَّ مَنْ هم حوالَيْكَ
اجعلْهُم كلَّما عامَلوكَ،يدعونَ لوالديْكَ.
•كلَّما حاولْتُ أنْ أكتبَ عنْ أبي وأمِّي
أدرَكتُ-عندَها-أنَّني أُمِّيّ.
•نحنُ الأيتام
نوصي أولادَ مَنْ كان أبواهُ حيَّيْنِ
انزلوا الى الأرضِ وقبِّلوا منهَما الأقدام.
•أرفعُ النَّاسِ منزلةً في نظري
مَنْ يقبِّل قدميَّ أمِّهِ
فهو بارٌّ مَرضيّ.
•الدُّنيا مليئةٌ بالنَّوائب
أشدُّها وجعًا اذا مانزلتْ بكَ احداها
وأمُّكَ أو أبوكَ غائِب.
•لا تقلْ لوالديْكَ أفّ
فإنَّ جهنَّمَ-حتَّى-من هذهِ الكلمةِ تأنَف.
•الوالدانِ
شمعتانِ يضيئانِ القلبَ
قبلَ المكانِ.
•تجاعيدُ وجهِ الأمِّ أو الأبِ
منظرٌ لا نظيرَ له في الجمالِ
فهي كقنواتٍ صغيرةٍ يشِّعُ منها
بريقُ الزمرُّدِ والدُّرَرِ وتبرِ الذَّهبِ.
•برَّ والديْكَ
بكلِّ ما لديكَ
فالدُّنيا دوالَيْكَ
يومٌ لكَ
وآخرُ عليكَ.
•بِرُّ الوالديْنِ سعادة
لا يحاكيها-برأيي-إلاَّ وضعُ الجبينِ على السِّجادة.
•مَنْ لمْ يبرَّ والدتَهُ و والدَه
لنْ يبِرَّهُ فلذاتُ كبده.
•العاقُّ
شخصٌ ليس في قلبِهِ
ذرَّةُ حنانٍ،
وعدوُّهُ الَّلدودُ الشَّخصُ الرَّقراقُ.
•أمَّكَ وأباكَ
بِرَّهُما بِرَّهُما ولا تنشغلْ عنْهما
بأولادِكَ.
•الجَّنَّةُ تحتَ أقدامِ الأُمَّهات
فهيْهاتَ لقريبٍ بمنزلَتِها،هيْهات.
•لا تخالِلِ العاقَّ
فقلبُهُ على والديْهِ حجرٌ
فلنْ يكونَ عليكَ رقراقا.
•برَّ أمَّكَ وأباكَ
فبرُّهما يسعدُكَ
وإلاَّ فانتظرِ الهلاكَ.
•الوالدانِ شمعتان
لكنَّهما يضيئانِ لكَ الدُّنيا كلَّها
والآخرةَ،
وهو ما يعجزُ عن فعلِهِ أعظمُ(كوران).
•الوالدانِ
وردتانِ في بستانٍ
لن ترى بجماليْهِما على الأرضِ
لأنَّهما زرعُ الرحمنِ.
•ياولدي:
أدركتُ والدَيَّ حتَّى مُنتصفِ العقدِ الخامسِ مِنْ عُمُري
واليومَ فإنِّي كلَّما حاولتُ الكتابةَ عن أمِّي،
أيقنتُ أنّي أُمِّيّ
وكنْتُ في حياةِ أبي،
أشعرُ كلَّما استشرتُهُ في أمرٍ،
أنّي صبِي.
فؤاد أحمد الشمايلة-الأردن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق