عشقتك
لٲنني ٲری في العشق وجودي
غني للقلب ، وللروح جودي
بسمتك
بزوغ شمس الربيع
ٲما آن لك
ٲن تری اماكن سجودي؟ ،،،
يا طبيعة الجمال
دليني ٳلی سمائك
لٲستنشق الكمال ...
لكن هنا مشواري للغرق
فطوفانك آت
ما فائدة السفينة
وحبك يمنع مني الٲمان
ولو علی طور جودي .
٭ هيرش عبدالوهاب حاجي
العراق / ٲربيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق