إني لأعجب من قلبي يحنُّ إلى..
مَن بات يحرقه ظلماً بلا سببِ .
أهواه حتى فنيتُ اليوم من وَلَهي ..
وهْو الخليُّ فيا ويلي من التـعَبِ .
بذلتُ روحي لهُ دون الورى عجَباً
من قلبه كيف لا يهوى أيا عجبي
أنا التي إن أشرتُ اليوم يعشقني
خلقٌ كثيــرٌ من الأعجام والعَـرَبِ .
كرديّةٌ من أصول الحُسنِ فاتنـةٌ
اذا طلعتُ توارى البدر في الحُجُبِ
وعبرة تترقرق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق