رحيل على ثغري المبتسم ..
حاولت الرحيل الى فضاء اخر غير الذي به اعيش .
تلبدت في سمائي غيوم واختلط ضياء النجوم مع نور القمر .
الليل صار به حدث والنهار ينتظر نهاية هذه
الاحداث
وقفت ارسم لحظة الرحيل على ثغري المبتسم بالتعجب .
وضعت الفرشاء على اللوح بعد ان غمستها في محبرة اللون الابيض ورفعتها فاذا به اسود لا يطاق .
كنت اود ان ارسم فتغير بي الحال إلى ان اكتب .
فكتبت جملة وحيدة واختصرت المسافات .
حيث كتبت..
ان الحظ العاثر لا يزيله تغيير المسار .
أحمد احمد ... ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق