الأحد، 8 مايو 2022

خاطرة تحت عنوان{{مازلت}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


مازلت...
كأنت دائما تشعلين فتيل الماء وتسندين ظهرك جذع التفرد يتملقك وارف ظله تنعكس ظلال التفاح بخديك فترسلين جواسيس احداقك المدججة بالغواية تمشط السواحل المقابلة تأسر من القى السمع وهو شهيد ليكون عطرا لصليل اهدابك التى تأمر أن تجرى عكسا جل مسارب الغواء..

ابن الحاضر. 

ليست هناك تعليقات: