. " صَوتٌ عالٍ! "
اُدْنِي مِنِّي...
ٱلقَلْبُ وَاحَةُ ٱلتَّغرِيدِ
لِي فيكِ مَراثِي فَرَحٍ
وَ أَحْلىٰ قَصِيدِ
يَا امْرَأَة ً
يَحلَو بِها اِحتِرابُ ٱلكَلِماتِ
ما ضَرَّ لَو عانَقَتْنا ٱلحَياةُ
يَا امْرَأَةَ ٱلعُشبِ ٱلأَخضَرِ
ساخِنَةً مُوسِيقَىٰ ٱلجَّسَدِ ٱلمُتَصابِي
هَيَّا اِنْفَلِتِي
وَ اَحْتَضِني...
ٱلوَجَعَ ٱلرَّاقِصَ في ٱلكَأْسِ
اِفْتَرِشِي ٱلحُزنَ أَرْضًا
وَ ٱلأَرضُ مَمْلَكَةُ ٱلحُزنِ!
" مُونُولُوجٌ صامِتٌ! "
يَا رِفْقَةَ ٱلعُمْرِ،
حائِرٌ أَنَا بَيْنَ.. بَينْ!
مِثْلُ كُلِّ طَيفٍ،
أَرْقِدُ بَيْنَ جِفْنَينْ!
مِثلُ كُلِّ فَتًىٰ...
ضَالٍّ بَيْنَ أَمَرَّينْ!
قِلَّةُ حِيلَتِي...
وَ لَوعَةُ حَنِينْ!
(صاحب ساجت/العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق