جاورتنا النجوم
ونحن نعدُّ الوصايا الكبرى على وجهها
جيلان..
تتذوق رحيق البسملات
وثواب المغفرات
تأتي أناملها
بثوب أبيضَ من بركات الإله..
على خطوات القمر
من وجهٍ إلى أجمل
من دورةٍ إلى أخرى
يقبلُّ خدودها العاطشات
ويعلن صورة الرحيق..
تستعيد بهجة الازل
لنسائم تمرُّ سريعاً
في التوصيف الروحي لعينيها
وحين تقترب
تكون طقساً عرقياً مباركاً...
تراقب مشاهد السكينة
بعيدا عن نوبات الخمول
تراقب الهلال
وهو أقرب ضوء لقلبها
جيلان
رمزية الروح ..
وكل المغفرات
وهي غاية الأنماط المباركة
في طياتها سجلات
ترفع اللذين آمنوا درجات .
جيلان رياض
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق