هذا ما قلته
اول يوم..
نعم رحل..
لكنه مازال
حتى اليوم
يؤثر فينا...
نعم يؤثر فينا
سلوكه الساخر
من كل شيء...
نعم رحل...
لم تربطني به
مصلحة
هو
فقط
كان صديقي...
لذا كانت
تشطح أحلامنا
تسابق
الومض في
نبض الوليد ..
نسخر
في أحلامنا
حتى منا...
ونذبحنا
من الوريد..
حتى الوريد ..
لمجرد أننا
نقتات على
دم الشهيد...
فقط
لأنه صديقي...
ابن الحاضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق