أشد الرحال إليك غربا
فتصفعني العتية ،،،
وأصرخ في الليل غضبا
فيصعقني البقية،،،
فأمكث بين الرغبتين حبا
ولا أترك لليأس مطية ،،،
كنت تصبني في روحك صبا
وتنحت على أشرعتي عنوانا وهوية ،،،
ملأت مزارعي وشرفاتي خصبا
وخصبك لن يطاله قحط ولا أذية ،،،
اليوم كراسينا تعزفها الرياح
وريحك في كلا الحالتين زكية ،،،،
عمر بن يوسف
تونس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق