وأنا في ذرى الغرام غريق
أنا والشوق في الغرام ضحايا
كم تكون الأيام ناقصة حين يغيب
فيها شخص أحببت وجوده بكل لحظه ربما عجزت روحي أن تلقاك
وعجزت عيني أن تراك ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك إذا العين لم
تراك فالقلب لن ينساك
في الغياب نرى دوما الشوق والحنين يا أيها الشوق رفقا بعاشق
هطل علي الحنين كطفلة أبكي
ودمع الغياب يؤلمني
غياب الحبيب كسهام تنغرس
بالقلب كطعنت سكين ولكن الغياب محكوم بظروف وليس
النا في غيابه سوى الانتظار
فلا بد أن يعود يومآ. كما يعود
الطائر إلى عشه ليضمد ضراح غيابه
بقلم فاطمه النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق