" لأنني السمراء "
لم أكُن يوماً إلا حيَاة
أرتجي قلبَك الوُد
أجدهُ عصياً
أصمِت
أُحلّق والمعَاني
ورداً أتفتّح
تارةً
أذبُل على طرقاتِ الانتظار
تارةً أخرى
أكتُبك تراتيل حُلم
أهيم
أنهمِر
خلفَ الشّفق
أغيب
أُخاصِمُ البَوح
أعُود
اسطُر القوافي
أمخُر عباب القصيد
أشجُوك
أناجيك
أذروكَ ضياءً لعتمِ قلبي
أستنير بوجهِك ملءَ أوراقي
أُشرقُ من جديد
حيَاة ..
#سمرا
سمر الكرد .. فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق