" صباحٌ و حرف "
أصبحتُ أناجي غيثَ السماء
منكَ أثراً
فوالله أنني
بعدد من سبّح ودعا
أشتاقُك صبّ لقاء
و أعياني جُبّ التيه
الذي أسقطتني فيه
مُذ عاندتَ
و ارتحلتَ
ألا ليتَ السماء
أمطرَتني بلسماً
بين حبّاتِ غيثها
أو سبيلاَ
أدلّه ولا يُراودني بِبعضك
أو نسياناً
علّها تسلوك روحي ..
وبكلّ هذه الفوضى
أقرّ يا سيّد الغياب ...
أنني مازلتُ .. أحبك
#سمرا
سمر الكرد .. فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق