لأَكون َأنتِ ...
لستُ مَعكِ ..!"
لكنْ ...
شيءٌ ...
منْ نَميم ِاللّيلِ
في كؤوس ِ
الغَضب ِ
يَفْغر ُ...
أفواه َالحُلم ِ
بِكثيرٍ منْ نَثيث ِ
الأُنس ِ
لأُراقُصُك ِ
الليلة َ
بصخبِ السماء ِ
وعلى أنغام ِ
النِّجوم ِ
سيضيء .ُ..
القمرُ لَيلتَنا
وسَينْتثر ُالياسمينُ
على ألحان ِ
رَقصتِنا
فَعندَما ...
تَبتدِئين َبالرقصِ
سَأنتهي أنا خلف َ
قُضبان ِ
عَينيكِ
تبْتسِمين َ...
حتى تَفيق َجياد ُ
الشَّغبِ
تتَغاوين َ...
بصليل ِرائحتك ِ
وتُغامِزينَ الفجرَ قبل َ
أن ْتَنصرف َ
الشمس ُ
للشُروقِ
تُشعلينَ ...
سُمفونية ًتُراقِصُ
سَنابلَ
الساقِ
وتُبرِمين َ...
والنبيذ َعلى ناعماتِكِ
اتفاقاً
كلُّ هذا ...
بشيءٍ منْ الأنْت ِ
في كامل ِ
الأَنا
لِيتَرنَّم َالغنج ُ...
فتَسقط َبالثمالة ِ
وأكتب
قصيدة ً................" لأكونَ أنتِ "
...........................................
مهند المهند
أنا وحرفي توأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق