وصلتني رسالتكِ ،
وصلتني تلك
الرسالة الموجهة إلى
القلب بالذات ،
كنت أعلم
بأن الذي مابيننا
أمر محال ،
كنت أعلم بأن كل
الذي
مابيني وبينكِ
هو ليس إلا وهم
وسراب ،
لم تفاجئني تلك
الكلمة
التي تكتب بين
الحين والآخر
بقصد ما ،
وصلتني رسالتكِ،
وعرضت
مضمونها على
القلب الذي تعلق بكِ
بكل صدق ،
لكن إلى الآن لم
يخبرني
بشيء ، واظنه
ياسيدتي
لم يقتنع بتغيير
واقع الحال.
لكن كوني مطمئنة
لأنني سابذل
جهدي
من أجل تحقيق
رغبة أعز
الناس إلى القلب.
ميثم الزبيدي
العراق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق