عند كل مساء
اعتدت على وجود
رسالة منها ،،
كنت في كل مرة
وقبل أن
أقرأ فحوى رسائلها
كنت أقف
واتأمل صورتها ،،
ومن ثم
يدور الحديث
مابيني وبينها ،
كنت دائما
أطرح عليها بعض
الأسئلة
ليطول الحديث
بيننا ،
وغالباً ما كنت
احاول ان أعبر عن
كل مابداخلي ،
فأعود وأسأل نفسي
قائلا:-
ترى متى نلتقي
واخبرها
عن شعور شاعر
لازال يكتب
أجمل قصائد الشعر
عنها .
ميثم الزبيدي
العراق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق