بين غابات الكستناءتتناثر عطور الورد..لتغمس كؤوس الشهد
بين هيام الأرواح وملكوت الغرام..لتفتش بسراج الهائمين
بين سرايا السعادة ..وقلوب الخاسرين
هي أكذوبة يقصها العاشقين..لتروي القلوب لمسات التكوين
تغرورق الاقاحي أسرى الحنين..ويناورها لحن السرمدية
كاليقين..بشتاء يحتوي شجونا عضال ..معلنا سخرية القدر لا محال....
مقدسية الهوى في حضور الساكنين الناسكين..المتعبدين
تستلهم طهارة من صفاء التكوين
دمتم بهناء وراحة بال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق