وحـينٓ شكوتُ آهـاتِ الفُـؤادِ
ذكٓرنِـي الحنينُ فِـ تراتِـيلهِ
أُأُغرقٓ الكِـبرياءُ علىٓ شواطئ الشٓـوقِ
بين أمواجِ البُـعدِ ومِـدادِ القُـربِ المسْـمومِ بُتِرتْ أطرافُ الروحِ
أُأطْعِـم القلـبُ ما سـقىّٓ منْ أكوابِ الجفـى سٓـلفاً
ذاقٓ حتٓى إرتوىٓ
رفـعتُ جفنىِ فسقطٓ منِـيّٰ الدٓمْـعُ متمرداً
تُطٓـوق روحِـي جنٓـازيرُ الذنـوبِ
أدفـعُ أثمـاناً ليـسٓ لِـ فِـي إصطحٓابِها الذنبُ قطُ ....
مٓـتى يهٓـاجر القٓـلبُ فِـي رحابِ التوبةِ
فقدْ أعْـلنتهآ مِـراراً
لكــن ....
توبتـيٓ تـبدوُ عـرجٓاءٌ قاصـرةٌ
خُطواتِـي مُرتبكةٌ بطيـئةٌ هزيلةٌ
والرغبٓـة في الهجـر تُـميتُ هدوءٓ ليلِـي
أخطُّـو مع كـل صبـحٍ
ليُـبِسني الشٓـلـل رداءهُ فِـ كُـل ليْـلٍ
#من_الجزائر
#روهان_روجيندا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق