والاشتياق
ران لي صدى الافاق
ثم اتيت استرغمك
على وطئ الانتماء
ثم انت تلمع وبراق
.........................
بريق خطواتك له شذى
مر على ناصيتي
هدهدني ...حاورني
غطيني بدثار الحنين
............................
بت اعلق بلا مأوى
اه اخشى تحطم اسواري
بين نبال الضياع
جهد المطاع ...ارتقب نفسك
قربني من خط شروع المشاع
...............................لا ....بلا اقناع
ارتقبني كيف اضمد الجياع
كيف حطمت هالات سعدي
بت التقط لقمة الامتاع
.........................................
لا تساوم ..... قالوا لي قاومي
انتفظي ضد احلام الضياع
اين ان منك يافارسي
ياينبوع جريان عمري
ولون الاستماع
...................................
اين اهتمامك .... لفتتاتك
شد الضجيج وعطب الانصاع
هذا انا انتظر
على حافة الهجر .....
كم اقاسي .... جراح .... واوجاع
..... فياحببيبي ....
اتعلم معنى انك تحب
ان تراني كما لون السماء
ان تعقد لي بفكرك نجوما
قلائد على الاشتياق
بلا ارتداد ...بلا خيانة
لا ولا.... انت لحن انتظره
يبهر مسامعا
ثم يحدث ان الاشتياق
له معنى اخر واتفاق
..................................
قيل لي ما لون مكنونك
قلت ان ارسمك
على لوح انتمائي
حتى القاك زاهرا
براقا .... تحتويني
تبدد لي شجونا
تسقي زهوري بينبوع
الاستماع ...لاح لي
انك اجمل امانيا
ياطيبا...معطرا ...
استنشقك ...... اتنفسك
زفيرا .... وشهيقا .... وامتاع
رياض النقاء
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق